يناقش الفيديو استراتيجية سنغافورة الجديدة لتدريس الابتكار والتصميم عبر نظامها المدرسي. الهدف الأساسي هو بناء جيل موهوب ومجهز لاقتصاد مستقبلي يتميز بالتحديات التي يفرضها التطور السريع للتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي.
النقاط الرئيسية:
التركيز على التفكير التصميمي (Design Thinking):
يتضمن المخطط الجديد دمج التفكير التصميمي من المستويات الابتدائية وصولاً إلى التعليم العالي.
تتمثل الرؤية في جعل التفكير التصميمي في جوهر المنهج كمهارة حياتية أساسية لجميع الطلاب.
من خلال التجريب، سيتم رعاية الجيل القادم لتطوير الحلول الإبداعية للمشكلات.
دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي:
يستخدم معلمو التصميم تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي لتحويل الرسومات المرسومة باليد إلى أفكار تصميمية.
يُعتبر تكامل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي التوليدي جانبًا تكميليًا لتعزيز نتائج عمل الطلاب وزيادتها.
أهمية الاستراتيجية:
الهدف هو إظهار للطلاب أن التصميم يمكن أن يكون حافزاً إبداعياً لمزيد من الأفكار المبتكرة.
تعكس الاستراتيجية التحول الاقتصادي في سنغافورة من اقتصاد صناعي إلى اقتصاد يقوده الابتكار.
الحاجة لطريقة مختلفة لتوصيل العقول لمواجهة المشاكل الجديدة وغير الواضحة في هذا العالم المتحول.
المبادرات والتجارب:
في عام 2022، تم إنفاق أكثر من مليون دولار لاختبار تجارب التعلم التحويلية للطلاب.
أشرك مجلس سنغافورة للتصميم أكثر من 3700 طالب من أكثر من 70 مدرسة منذ عام 2022 في برامج لتوسيع نطاق التفكير الإبداعي من خلال التصميم.
مثال على ذلك، مشروع لطلاب إحدى المؤسسات لتقليل العزلة الاجتماعية والوحدة لدى كبار السن، حيث تعلموا استخدام التفكير التصميمي لتطبيقه على مشكلات الحياة الواقعية.
على مستوى التعليم العالي، سيتعاون الطلاب مع شركاء الصناعة في خبرات عمل طويلة تحت إشراف متخصص.
هناك خطط لتوسيع نطاق هذه المبادرات في السنوات القادمة.





















اترك تعليقاً