الحدث: قدمت أمس الأول فرقة مسرح الشرق عرضا مسرحيا بعنوان “خيوط من أحلام” على مسرح الكلية التطبيقية بعبري بحضور جمهور كبير محب للحراك المسرحي ومسرحية “خيوط من أحلام” حاصلة على جائزة
أفضل عرض متكامل في مسابقات ابداعات شبابية 2015/2016 ممثلة عن نادي النهضة والنص من تأليف وفاء الشامسية واخراج وليد البادي.
تدور أحداث المسرحية حول أحلام شحاتين فقدوا حياتهم ومسارها بسبب هفوات ومعتقدات ومشاكل مجتمعية وأمور كثيرة ومختلفة وأثناء أحداث المسرحية تظهر شخصية تخصص بفن الشحاتة ينصب على الشحاتين الموجودين في القرية لكي يحقق رغبته في الحصول على ثوب صنع من خيوط سحرية ليسيطر عليهم بعدما يبني لهم أحلاما وأماني لتغير حياتهم من شحاتين. وأيضا هناك أكثر من شخصية بهذا العرض المسرحي ومنها: طفل شارع يتمنى أن يعيش حياة الاغنياء، وطفل آخر رمته أمه بسبب تشوهه وشخصية مدير أعمال بسبب شربه للخمر واختلاسه كل هذا أوصله للشوارع بعدما فقد وظيفته وعائلته، وتوجد أيضا شخصية طبال كان همه أن يضحك الناس ويسعدهم إلى أن فقد بصره ووظيفته وأصبح عالة على المجتمع وتخلى عنه الكل إلا أصحابه في المزابل وهم الشحاتون.
ضم طاقم العمل كلا من: محمد النعيمي وعادل البوسعيدي وعبدالرحمن الزيدي ومبارك النعيمي وحمد النعيمي وهزاع العيسائي وفي التدقيق اللغوي خالد المعني وفي الديكور الفنانة التشكيلية سامية الغريبية ومساعد ديكور عزيز العوذلي والإضاءة فيصل العبري وفي الصوتيات هيثم العلوي أما في الطاقم الفني سالم النعيمي وطارق الغافري وناضر الشكري وأحمد الفزاري .
يذكر أن هناك عروضا أخرى لهذه المسرحية في عدة أماكن ومنها مهرجان المسرح للمحترفين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
تدور أحداث المسرحية حول أحلام شحاتين فقدوا حياتهم ومسارها بسبب هفوات ومعتقدات ومشاكل مجتمعية وأمور كثيرة ومختلفة وأثناء أحداث المسرحية تظهر شخصية تخصص بفن الشحاتة ينصب على الشحاتين الموجودين في القرية لكي يحقق رغبته في الحصول على ثوب صنع من خيوط سحرية ليسيطر عليهم بعدما يبني لهم أحلاما وأماني لتغير حياتهم من شحاتين. وأيضا هناك أكثر من شخصية بهذا العرض المسرحي ومنها: طفل شارع يتمنى أن يعيش حياة الاغنياء، وطفل آخر رمته أمه بسبب تشوهه وشخصية مدير أعمال بسبب شربه للخمر واختلاسه كل هذا أوصله للشوارع بعدما فقد وظيفته وعائلته، وتوجد أيضا شخصية طبال كان همه أن يضحك الناس ويسعدهم إلى أن فقد بصره ووظيفته وأصبح عالة على المجتمع وتخلى عنه الكل إلا أصحابه في المزابل وهم الشحاتون.
ضم طاقم العمل كلا من: محمد النعيمي وعادل البوسعيدي وعبدالرحمن الزيدي ومبارك النعيمي وحمد النعيمي وهزاع العيسائي وفي التدقيق اللغوي خالد المعني وفي الديكور الفنانة التشكيلية سامية الغريبية ومساعد ديكور عزيز العوذلي والإضاءة فيصل العبري وفي الصوتيات هيثم العلوي أما في الطاقم الفني سالم النعيمي وطارق الغافري وناضر الشكري وأحمد الفزاري .
يذكر أن هناك عروضا أخرى لهذه المسرحية في عدة أماكن ومنها مهرجان المسرح للمحترفين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
اترك تعليقاً