المغرب اليوم: حوّل الشاب المغربي أيوب عقيل، ابن مدينة الجديدة، الى شفشاون في تحد كبير لتعلم اللغة الانجليزية باعتبارها “لغة العصر”
واستضاف عقيل عدد من الأجانب يتحدثون اللغة الانجليزية في منزله، في محاولة للفت انتباه آخرين في أزقة المدينة السياحية، ورغبة منه في تقوية لغته الأجنبية، عبر المحادثة اليومية، بعد أن سبق وأن أعلن تمرده على نظام التعليم المغربي بخصوص اللغات الأجنبية، ورفضه جعل اللغة الفرنسية لغة المغربيين الأجنبية الأولى بعد لغاتهم الأم، ومستدلا بكون اللغة الانجليزية “لغة العلم والاقتصاد والتعايش عالميًا”..